نشأت مظاهرات كبيره ضد رئيس جزر المالديف عبد الله يمين تطالب بإقصاء الرئيس من منصبه‘ بينما المحالفون للرئيس يعلنون سيطرتهم على الوضع ‘وفرض الحاله القصوي للبلاد لمدِة خمسه عشر يوماً .
انقر هنا واستعد لتجدي أسلوبك الفريد مع (متجر ماكس)!
🛍️✨ اكتشف أحدث صيحات الموضة
واحصل على إطلالة مذهلة.
انقر هنا واكتشف أفضل الكتب واستوحِ موضتك مع مكتبة جرير.
📚👗 احصل على عالم من المعرفة والأناقة
نبذه مختصره عن جزر المالديف
ماهي جزر المالديف : هي جزر صغيره في قارة أسيا تقع علي المحيط الهندي ‘ كانت جزر المالديف تحت حكم البريطانيين لمدة (ثمانيه وسبعون) سنه , وقد إستقلت عن بريطانيا عام 1965 وإسمها فى اللغه الرسميه الديفي راجي (جمهورية المالديف)
ويبلغ عدد سكانها 309 ألف نسمة في كم مربع وعاصمتها وعدد سكانها 309 ألف نسمة وعاصمتها ماليه.
مظاهرات من المعارضين
تفاقمت الأزمة بعد أن رفضت المحكمة العليا للدوله الأسبوع الماضي، قضايا ضد 9 أشخاص من المعارضين من بينهم الرئيس السابق( محمد نشيد)، أول رئيس شرعي ومنتخب من المواطنين، والمنفي في بريطانيا الآن ويقوم بمحاوله من أجل استعادة حقوقه السياسية ومنصبه السابق ويتطلع مناصريه إلي ذلك ,وأكد النائب
العام لجزر المالديف (محمد أنيل)، بأن المحكمة العليا تحاول إقالة الرئيس عبد الله يمين، إثرعدم تنفيذه أمرها الصادر بالإفراج عن زعماء المعارضة, مما إعتبرت المحكمه العليا تهميشاً لها وتقليلاً من شأنها ممازادها إصراراًعلى موقفها , مماأدي ذلك إلي مظاهرات كبيره لمناصرة الرئبس ( محمد نشيد)
حالة الطوارئ
أعلن رئيس جزر المالديف (عبد الله يمين) اليوم حالة الطوارئ في البلاد لمدة 15 يوما،انه إذا كانت هناك شبهه فى أي أحد من المناصرين للرئيس الأسبق يتم إعتقاله في الحال, فيما إقتحمت قوات الأمن التابعه للمحكمة العليا، التي يقول حلفاء الرئيس أنها تحاول إسقاط الحكومة إعادة الرئيس المنتخب والمنفي خارج البلاد (بريطانيا)
وأفاد مكتب الرئيس يمين في بيان حول قرارحالة الطوارئ الـتي فرضت على المتظاهرين والمناصرين للرئيس المنفي : “ستقيد بعض الحقوق لكن التحركات العامة والظروف المعيشيه والخدمات وسيرالأعمال لن تتأثر”، وبموجب حالة الطوارئ فلن يمنح القضاة امتيازات، خاصة إذا كانوا يواجهون الاعتقال.
وأضاف البيان أن “حكومة المالديف تود أيضا أن تطمئن كل مواطنيها والمجتمع الدولي على سلامة كل المواطنين والأجانب الذين يعيشون في البلاد أو يزورونها“.
من جهتها قالت المشرعة من المعارضة إيفا عبد الله: “إعلان حالة الطوارئ مؤشر على يأس الرئيس يمين.. هذا يدل فقط على أنه رجل معزول لم يعد يتمتع بثقة الشعب والمؤسسات المستقلة. ليس لديه تفويض ديمقراطي للحكم وعليه أن يستقيل على الفور“.
0 Comments