انقر هنا واستعد لتجدي أسلوبك الفريد مع (متجر ماكس)!
🛍️✨ اكتشف أحدث صيحات الموضة
واحصل على إطلالة مذهلة.
انقر هنا واكتشف أفضل الكتب واستوحِ موضتك مع مكتبة جرير.
📚👗 احصل على عالم من المعرفة والأناقة
ترامب يرضخ إيران مثل سابقتها “كوريا الشمالية”
استطاع دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الحالي في خلال الساعات الأخيرة أن يوجه العديد من الضربات لجمهورية إيران بعد تأكديه أن المغامرات التي تقودها إيران والتي وصفها بالمجنونة سوف بلا ش ستقودها إلى عواقب وخيمة لم تر من قبل في التاريخ الحديث، وهو الأمر الذي أعاد إلى الأذهان كيف حسم الرئيس الأمريكي الصراع الدائر مع كوريا الشمالية منذ سنين في أغسطس لعام 2017. حينما هدد زعيمها بشكل مماثل، هذا الأمر الذي أدى الى نهاية المطاف لرضوخ كامل من جانب بيونغ يانغ خلال الأشهر القليلة الماضية.
وقارنت شبكة بلومبيرغ الأمريكية بين حالة كل من إيران وكوريا الشمالية وقالت أنه يوجد تشابه، وأكدت أن دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الحالي قد استطاع من خلال تغريدته على حسابه الخاص بتويتر أمس الإثنين، أن يضع حدا للتجاوزات التي تقوم بها إيران باستمرار، والتي تظهر في سياستها الخارجية الداعمة للإرهاب، أو تصريحات مسئوليها الاستفزازية على حد سواء، موضحا أن حديث إيران بدا أجوف ولا يحمل أي أساس من الصحة، لاسيما وأنها لا تملك أي وسيلة إلى إبطال القوة العسكرية الواضحة للولايات المتحدة الأمريكية في حال حدوث أي صدام عسكري بين البلدين.
وبسبب التغريدة التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب؛ أظهرت مدى الضعف الإيراني خاصة وأن الفارق بين حالتها بالمقارنة ع كوريا الشمالية ليس في حجم القوة العسكرية ولكن في رغبة طهران المستمرة في مواصلة أطماعها النووية، والتي تسعى من خلالها لبث سمومها في منطقة الشرق الأوسط خلال الفترة المقبلة.
وقالت بلومبرج إن ترامب الرئيس الأمريكي إستطاع حسم ملف كوريا الشمالية والذي ظل مفتوحا لسنوات طويلة وظل موضع إهتمام من جانب رؤساء الولايات المتحدة الامريكية، مشيرة إلى أن البداية التي فضلها ترامب في التعامل مع الملف الإيراني هو الإنسحاب من الإتفاق النووي.
إن العواقب التي قصدها ترامب من وراء تغريدتة بدأت إيران لمس توابعها بشكل واضح خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد أن هبطت مستويات العملة خصوصا ونها من البداية تعاني من صعوبات واضحة بعد إستعادة المجتمع الدولي للعقوبات الاقتصادية ضده.
للمزيد تابع: أخبار العالم.
0 Comments