تعرف على غواصة إنقاذ أطفال الكهف في تايلاند
انقر هنا واستعد لتجدي أسلوبك الفريد مع (متجر ماكس)!
🛍️✨ اكتشف أحدث صيحات الموضة
واحصل على إطلالة مذهلة.
انقر هنا واكتشف أفضل الكتب واستوحِ موضتك مع مكتبة جرير.
📚👗 احصل على عالم من المعرفة والأناقة
إلون ماسك رجل الأعمال الامريكي كان قد عرض غواص مصغرة من أجل إنقاذ الاطفال المحتجزين في مغارة تايلاند التي تغمر بالمياه وقد طرح هذه الفكرة على مواقع التواصل الاجتماعي وكان قد ربطها بفكرة لتنفيذ الأنشطة الاستكشافية في الفضاء.
تفاصيل الفكرة
اقترح إلون ماسك إرسال أنبوب أنبوب ضخم يتم إنزاله إلى الكهف مع رادار لشركته لعمل حفريات تسمح بمرور الأطفال كما اقترح استعمال غواصة مصغرة، ماسك الذي يتبع حسابه بنحو 22 مليون متابع كان قد غرد على حسابه في موقع تويتر قائلاً: “هي غواصة صغيرة بحجم طفل تستخدم أنبوب تحويل الأكسجين السائل في صاروخ فالكون هي
خفيفة بما فيه الكفاية لتنقل غواصين اثنين وصغيرة بما يكفي لتعبر في ممرات ضيقة. وتتميز بشدة الصلابة”.
ومع تغريدته فقد أرفق فيديو لأشخاص يجربون السباحة في لوس أنجلوس شاهده أكثر من 3.1 مليون في خلال 10 ساعات، ومن حيث التعليقات على هذا الفيديو فقد جاءت متفاوتة ما بين المؤيدة التي مدحت الحس الإبداعي لماسك وما بين المشككة التي شككت في جدية الفيديو وإمكانية تنفيذه.
وماسك كان قد كتب على حسابه أيضاً أن الغواصة سوف تصل إلى تايلاند يوم الاثنين القادم وأنه قد انتهز هذه الفرصة من أجل التطرق إلى مواضيع غزو الفضاء حيث أنه من الممكن استخدام هذا الجهاز من أجل السفر إلى الفضاء.
— Elon Musk (@elonmusk) July 8, 2018
من جهة أخرى كانت السلطات التيلاندية قد عبرت عن ترحيبها بكل الأفكار التي من شأنها مساعدة الأطفال على الخروج وتقدم حلولاً لإنقاذهم، وكان الأطفال العالقين في الكهف ينتمون إلى فريق كرة قدم وبعد حصة تدريبية كانوا قد دخلوا إلى المغارة لسبب لم يتم معرفته بعد عندما ارتفع منسوب المياه وعلقوا بداخل الكهف في شمال تايلاند مع الحدود مع بورما ولاوس.
يذكر أنه قد تم إنقاذ عدد 4 أطفال منهم يوم الأحد الماضي عبر غواصين محترفين استطاعوا العبور بهم عبر مسار متعرج ضيق في مناطق مغمورة بالمياه، ومن يوم الاثنين الماضي دخلت عمليات الإنقاذ مرحلتها الثانية لانتشال المجموعة لمتبقية وكان نارونغساك أوسوتاناكورن رئيس خلية الإسعاف قد وعد بأخبار سارة خلال الساعات القادمة.
للمزيد تابع صفحة أخبار العالم.
0 Comments