توقيع 14 سيناتور وثيقة تطالب ترامب بدعم ملف المونديال، قام 14 سيناتور بتوقيع وثيقة وقدموها إلى ترامب من اجل دعم الملف الأمريكي الثلاثي بهدف استضافة كأس الكرة لعام 2026 وتشترك فيه الدول التالية: الولايات المتحدة، كندا، المكسيك ويتنافس عليه الملف المغربي.
انقر هنا واستعد لتجدي أسلوبك الفريد مع (متجر ماكس)!
🛍️✨ اكتشف أحدث صيحات الموضة
واحصل على إطلالة مذهلة.
انقر هنا واكتشف أفضل الكتب واستوحِ موضتك مع مكتبة جرير.
📚👗 احصل على عالم من المعرفة والأناقة
مصادر إعلامية تكشف مطالبات السيناتورز
كشفت مصادر إعلامية أن السياسيين من رجال الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري وذلك بعد توحيدهم ووضع خلافاتهم على الجانب من اجل توحيد صوتهم للمطالبة باستضافة 2026 للمرة الثانية، وتوحد فيها الساسة الأمريكيون من أجل دعم الملف الأمريكي للعبة.
ونشر مارك وارنر، سيناتور ولاية فيرجينيا الأمريكية نص رسالته التي رفعها للرئيس دونالد ترامب عبر حسابه الرسمي على تويتر والتي تحمل توقيه 44 سيناتور تطالب بلفت نظره إلى أهمية هذا الكلف سياسيا واقتصادياً وثقافياً ومدى نفعه الذي ينعكس على البلاد وعلى مواطني أمريكا العاشقين لكرة القدم.
وأوضحت الرسالة أيضاً أهمية هذه الفرصة والمسابقة من أجل إبراز قدرات أمريكا المتفردة والقوية للعالم إذا جمعت 48 بلداً وأيضاً لأنها ستقوم بتعميق العلاقات وتقويتها مع عددٍ كبير من دول العالم التي تهتم بكرة القدم وذلك عبر الخدمات التي سوف تقدمها إليها بشأن هذه اللعبة، كما جاء في الرسالة: ” كأس العالم فرصة ذهبية لنا من أجل الإشعاع السياحي لأمريكا، وزيادة النمو الاقتصادي لبلدنا، لذلك نحن نطلب منك سعادة الرئيس أن تنضم إلينا كي نعمل سويا على استضافة هذا الحدث الرياضي الكبير”.
رد فعل البيت الأبيض على الرسالة
ذكرت بعض المصادر الإعلامية أن البيت الأبيض لن يتوانى عن تقديم المساعدة ودعم الملف الأمريكي لها بشأن هذه اللعبة؛ بيد أن هناك رأيٌ آخر يعتقد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أكثر المؤثرين بالسلب على سمعة الولايات المتحدة لما له من مواقف سلبية عديدة أثرت على سمعة الولايات المتحدة الأمريكية؛ كموقفه من قضايا الهجرة، وقضايا المناخ وعددٍ من القضايا الأخرى.
جدير بالذكر أن المغرب يعول على سوء سمعة الولايات المتحدة في منذ تولي ترامب الرئاسة من أجل أن تنظم هي مونديال كأس العالم خاصة بعد التصريحات العنصرية التي أدلى بها ترامب تجاه بعض الأشخاص ذوي البشرة السمراء وسكان الدول الإفريقية وسياسة المهاجرين، بالإضافة إلى انسحابه من اتفاقيات حماية المناخ.
لمزيد من أخبار العالم زر صفحة أخبار العالم.
0 Comments