بعد إعلان القوات المسلحة والشرطة المصرية قرار ببدء الحرب الشاملة ضد التنظيمات الإرهابية والإرهاب بسيناء، قام بعض قادة تلك التنظيمات بإرسال خطابات جنونية، تدعو إلى عدم المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، كذلك قاموا بدعوة التيارات الإسلامية بحمل السلاح ومقاومة الحكومة في مصر.
انقر هنا واستعد لتجدي أسلوبك الفريد مع (متجر ماكس)!
🛍️✨ اكتشف أحدث صيحات الموضة
واحصل على إطلالة مذهلة.
انقر هنا واكتشف أفضل الكتب واستوحِ موضتك مع مكتبة جرير.
📚👗 احصل على عالم من المعرفة والأناقة

زعيم “القاعدة” بإحدى التنظيمات الإرهابية يحرض ضد مصر.
ولذلك وجه زعيم تنظيم “القاعدة” الإرهابي أيمن الظواهري، رسالة خطيرة للتنظيمات الإرهابية في مصر لـ”تصحيح الأخطاء التي وقعت فيها التيارات والجماعات الإسلامية عقب ثورة 25 يناير 2011″.
وقام الظواهري بحث عناصر التيارات الإسلامية في مصر على “حمل السلاح ومواجهة الحكومة المصرية”، داعيا إياهم إلى “نسيان الماضي، والتخلص مما حدث خلال السنوات السبع الماضية”.
وأضاف كذلك الظواهري في كلمته الصوتية بعنوان “رسائل مختصرة لأمة منتصرة.. بشرى النصر لأهلنا في مصر”: “ما قام به المصريون في يناير2011 ذهب كله هباء، وضاع نتيجة صعود القيادات الصغيرة التي تربت على ما أسمته بـ”الطرق السلمية فقط”، لافتا إلى أن هذه القيادات “كانت دائما تختلف فيما بينها وتتفق على تجريم من يسعى، أو يدعو للجهاد ومقاومة الأنظمة العربية”.
ودعا الظواهري “للعمل على توحيد المسلمين والمطالبة بتحكيم الشريعة، وحمل السلاح، ومواصلة العمليات الإرهابية باقتحام الأكمنة”، مطالبا بالخروج في المظاهرات، وإحداث الاضطرابات الاجتماعية، وشن الحملات الدعائية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
#أسامة_كمال:المتحدث الرسمي للقوات المسلحة، العقيد تامر الرفاعي، قال الجيش المصرى والشرطة بيحاربوا الإرهاب بدءاً من الضفة الغربية لحد الحدود الدولية، بكل قوة لتطهير شمال ووسط سيناء من التنظيمات التكفيرية والبؤر الإرهابية فى الدلتا والظهير الصحراوي وغرب وادي النيل
— Ossama Kamal (@ossamakamal) February 15, 2018
رسالة داعش إحدى التنظيمات الإرهابية التحذيرية.
نشرت كذلك إحدى التنظيمات الإرهابية “داعش” إصدار جديد يوم الأحد يجمل عنوان “حماة الشريعة”، يقوموا فيها بتحذير الجميع من المشاركة في الانتخابات الرئاسية المنعقدة في مارس القادم.
وجاء في الإصدار المرئى تأكيد الدواعش أن الانتخابات احتكام لغير الله وشرك به، حيث يرى التنظيم أن العملية الانتخابية “كفر” وتشريعات المجالس النيابية “شرك بالله”، حسب وصفه في الإصدار المرئي.
كما كشف تنظيم داعش سيناء كذب الجماعة وفضح مزاعمهم حيث أعلن أن عمر هو أحد جنود التنظيم في سيناء، وشارك معهم لفترة من الزمن، وبعدها تم إرساله إلى القاهرة لتشكيل خلية إرهابية، ولكنه قتل بعد مواجهات مع الأمن.
لمزيد من أخبار مصر
0 Comments