انقر هنا واستعد لتجدي أسلوبك الفريد مع (متجر ماكس)!
🛍️✨ اكتشف أحدث صيحات الموضة
واحصل على إطلالة مذهلة.
انقر هنا واكتشف أفضل الكتب واستوحِ موضتك مع مكتبة جرير.
📚👗 احصل على عالم من المعرفة والأناقة
ترند عنوان أسامه بن لادن
بعد سبعة سنوات من مقتل أسامة بن لادن كشفت والدته علياء غانم الستار عن تفاصيل حياة أسامة بن لادن منذ الطفولة وحتى آخر مرة التقته في عام 1999 ميلادي، شرعت في عمل لقاء صحفي مع صحيفة الغارديان البريطانية في الشرق الأوسط وقالت : إن أسامة بن لادن إبنها الأكبر كان طفلا خجولا ومتفوقا في الدراسة.
وأشارت إى أنه في العشرينيات من عمره أصبح له شخصية قوية، وذلك خلال دراسته للاقتصاد في جامعة الملك عبد العزيز في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، وحيث أصبح متطرفا أيضا.
وتابعت السيدة علياء حوارها الذي أجري في منزل العائلة في جدة بحضور شقيقه أحمد وحسن :” لقد غيره الناس في الجامعه و أصبح رجلا مختلفا”. موضحة أن أحد الرجال الذين قابلهم هناك هو عبد الله عزام وهو عضو في جماعة الإخوان المسلمين الذي نفى لاحقا من المملكة العربية السعودية وأصبح المستشار الروحي له فيما بعد.
وأضافت ” لقد كان طفلا نجيبا إلى أن التقى ببعض الأشخاص الذين قاموا بعمل غسيل دماغ له في أوائل العشرينيات من عمره، كنت أقول له دائما أن يبتعد عنهم ولم يعترف لي أبدا بما كان يفعله لأنه كان يحبني كثيرا”.
وقال حسن الشقيق الأصغر لأسامة بن لادن: “إنه في أوائل الثمانينيات سافر أسامة إلى أفغانستان لمحاربة الاحتلال الروسي، وكل من قابله في الأيام الأولى احترمه كثيرا في البداية كنا فخورين به حتى الحكومة السعودية كانت ستعاملة بطريقة نبيلة ومحترمة إلى أن جاء أسامة المجاهد”.
وأكمل حديثه:” أنا فخور به جدا أنه كان أخي الأكبر، لقد علمني الكثير والكثير لكنني لا أعتقد أنني فخور به كرجل. فقد وصل إلى النجومية على المسرح العالمي وكان كل شئ من أجل اللاشيء.”.
وذكر أفراد العائلة أنهم رأوا أسامة آخر مره في أفغانستان عام 1999 ميلادي، وهو العام الذي زاروه فيه مرتين في قاعدته خارج مدينة قندهار وأضافت الأم أنه كان سعيدا جدا بلقائنا.
وقال أشقاء أسامة إنه ” من المهم أن نتذكر أن الأم نادرا ما تكون شاهدا موضوعيا” إذ أوضح أحمد ” لقد مرت 17 سنة على أحداث 11 سبتمبر ولاتزال تنكر مايقال عن أسامة، لقد أحبته كثيرا ورفضت إلقاء اللوم عليه. بدلا من ذلك تلوم من حوله، إنها تعرف فقط جانب الصبي الجيد المهذب الجانب الذي رأيناه جميعا ولكننا لم نعترف أبدا بالجانب الجهادي لأسامة بن لادن”.
أسامة بن لادن الصبي الجيد لا أسامة الجهادي على لسان إخوته
بعد سبعة سنوات من مقتل أسامة بن لادن، كشفت والدته علياء غانم الستار عن تفاصيل حياة أسامة بن لادن منذ الطفولة وحتى آخر مرة التقته في عام 1999 ميلادي، شرعت في عمل لقاء صحفي مع صحيفة الغارديان البريطانية في الشرق الأوسط وقالت : إن أسامة بن لادن إبنها الأكبر كان طفلا خجولا ومتفوقا في الدراسة.
وأشارت إلى أنه في العشرينيات من عمره أصبح له شخصية قوية، وذلك خلال دراسته للاقتصاد في جامعة الملك عبد العزيز في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، وحيث أصبح متطرفا أيضا.
My son, Osama: the al-Qaida leader’s mother speaks for the first time https://t.co/xVHtSkGfRx
— The Guardian (@guardian) August 3, 2018
وتابعت السيدة علياء حوارها الذي أجري في منزل العائلة في جدة بحضور شقيقه أحمد وحسن :” لقد غيره الناس في الجامعه و أصبح رجلا مختلفا”. موضحة أن أحد الرجال الذين قابلهم هناك هو عبد الله عزام وهو عضو في جماعة الإخوان المسلمين الذي نفى لاحقا من المملكة العربية السعودية وأصبح المستشار الروحي له فيما بعد.
وأضافت ” لقد كان طفلا نجيبا إلى أن التقى ببعض الأشخاص الذين قاموا بعمل غسيل دماغ له في أوائل العشرينيات من عمره، كنت أقول له دائما أن يبتعد عنهم ولم يعترف لي أبدا بما كان يفعله لأنه كان يحبني كثيرا”.
وقال حسن الشقيق الأصغر لأسامة بن لادن: “إنه في أوائل الثمانينيات سافر أسامة إلى أفغانستان لمحاربة الاحتلال الروسي، وكل من قابله في الأيام الأولى احترمه كثيرا في البداية كنا فخورين به حتى الحكومة السعودية كانت ستعاملة بطريقة نبيلة ومحترمة إلى أن جاء أسامة المجاهد”.
وأكمل حديثه:” أنا فخور به جدا أنه كان أخي الأكبر، لقد علمني الكثير والكثير لكنني لا أعتقد أنني فخور به كرجل. فقد وصل إلى النجومية على المسرح العالمي وكان كل شئ من أجل اللاشيء.”.
وذكر أفراد العائلة أنهم رأوا أسامة آخر مره في أفغانستان عام 1999 ميلادي، وهو العام الذي زاروه فيه مرتين في قاعدته خارج مدينة قندهار وأضافت الأم أنه كان سعيدا جدا بلقائنا.
وقال أشقاء أسامة إنه ” من المهم أن نتذكر أن الأم نادرا ما تكون شاهدا موضوعيا” إذ أوضح أحمد ” لقد مرت 17 سنة على أحداث 11 سبتمبر ولاتزال تنكر مايقال عن أسامة، لقد أحبته كثيرا ورفضت إلقاء اللوم عليه. بدلا من ذلك تلوم من حوله، إنها تعرف فقط جانب الصبي الجيد المهذب الجانب الذي رأيناه جميعا ولكننا لم نعترف أبدا بالجانب الجهادي لأسامة بن لادن”.
للمزيد تابع: أخبار السعودية.
0 Comments